لم يعد المشهد غريباً في الساحة الرياضية حينما يتعلق الأمر بروايات يحكيها مقربون من السلطات الرياضية، والبداية من عبداللطيف بخاري هذا الموسم، ومن بعده جاسم الياقوت، وكلاهما تجمعهما صفة عضو مجلس إدارة اتحاد كرة القدم، ولكن الياقوت أيضاً كان رئيساً لنادي القادسية.
ولكن يبدو أن تطور وسائل التواصل الاجتماعي كشف خبايا كثيرة خلها نادٍ واحد استفاد بطرق عدة في احراز بطولاته، ولكن منافسوه عانوا كثيراً بسبب مجاملات لفريق واحد.